الاربعـاء 29 جمـادى الثانى 1435 هـ 30 ابريل 2014 العدد 12937







الحصاد

لبنان: بين الرئيس الـ«13».. أو «الفراغ الرابع»
سيفتح فشل النواب اللبنانيين اليوم لانتخاب رئيس جديد للبلاد، وهو أمر متوقع بعد استقرار معادلة التعطيل القائمة بين فريقي «14 آذار» و«8 آذار» اللذين يشكلان الكتلتين الأساسيتين في البرلمان، الأبواب أمام مناورات وسيناريوهات كثيرة سبق أن عاشها اللبنانيون. فالفريقان لا يمتلكان أكثرية تسمح لهما بانتخاب رئيس
علي أكبر صالحي «عرّاب الملف النووي»
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما منذ فترة إنه «لو كان باستطاعتنا أن نفكك براغي البرنامج النووي الإيراني وتدميره لفعلنا ذلك لكن نحن نعيش الواقع». يوجد مؤيدون كثيرون لحلم تدمير المنشآت النووية الإيرانية في واشنطن، وتل أبيب وعواصم عالمية أخرى.. لكن مناصري تدمير البرنامج النووي الإيراني ليسوا غربيين فقط
من التاريخ: فشل الحروب الصليبية.. وبداية الإصلاح الأوروبي
تابعنا على مدار الأسابيع الماضية سلسلة المقالات الخاصة بالحملات الصليبية على الشام ومصر، والتي استمرت لقرابة قرنين من الزمان، وهي حروب نموذجية تستحق أعين وعقول علماء العلاقات الدولية قبل المؤرخين، فهذه الحروب لم تكن إلا مشروعا استيطانيا لم تخل من قبله المشاريع الاستيطانية، ولكن ما يميزها كان ارتباطها
المصالحة الفلسطينية.. وعقدة الدولتين
لا يعني التوقيع على اتفاق المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس أنها تحققت فعلا، ففي مرات كثيرة سابقة وقع الطرفان أكثر من اتفاق، وزفا البشرى واحتفلا، لكنهما سرعان ما عادا واختلفا مرة ثانية. ولا يعني هذا أيضا أن الاتفاق لن يرى النور. لكن التطبيق العملي على الأرض هو المحك الحقيقي لاختبار نوايا الطرفين
قالوا
* «مهمتي بصفتي القائد الأعلى للجيش هي نشر القوات الأميركية في خيار أخير وسحبها بذكاء». * الرئيس الأميركي باراك أوباما مدافعا عن سياساته الخارجية ورفضه استخدام القوة العسكرية * «لقد كانت انتخابات 17 أبريل (نيسان) انتصارا حقيقيا للديمقراطية لقد كان ذلك نصرا للديمقراطية». * الرئيس الجزائري عبد العزيز
مواضيع نشرت سابقا
الأغوار.. الصراع على «قاع العالم»
من التاريخ: التقويم الميلادي
الجنرال راحيل شريف الاختبار الصعب
الأنبار.. «المواجهة الحتمية»
السودان.. مبادرات في «الوقت الضائع»
من التاريخ: المسيحية وأوروبا.. عصر الانتشار
قباد طالباني.. هل يخلف الأب الغائب؟
قالوا
الحوثيون .. دولة داخل الدولة
قالوا